سلاف فواخرجي تحتفل بعيد ميلاد ابنها: حمزة الروح

هنأت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، ابنها بعيد ميلاده ونشرت أجواء الاحتفالات عبر حسابها الشخصي بموقع إنستجرام
وعقلت سلاف قائلة: "لما الخالق بيخلق روح جوا روح، شو في أعظم وشو في أغلى وأحلى ياحمزة الروح".
إختراق هاتف سلاف
كشفت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، عن تعرضها لمحولات اختراق لموبايلها والتجسس عليها وذلك بعد ازمتها الأخيرة وشطبها من نقابه الممثلين السورية.
القرار الذي حمل الرقم /34/ق، صدر بتوقيع النقيب مازن الناطور، واستند إلى القانون رقم 40 لعام 2019، إضافة إلى النظام الداخلي للنقابة، وتحديداً المادة 58 منه، البند الثاني، الفقرة "ب".
وجاء في نص القرار أن فواخرجي خرجت عن "أهداف النقابة"، واتهمها بإنكار ما وصفه بـ"الجرائم الأسدية"، والتغاضي عن "آلام الشعب السوري"، ما اعتبرته النقابة تجاوزاً لا يتماشى مع المبادئ العامة التي يفترض التزام أعضاء النقابة
سلاف ومي سكاف
وكانت قد ردت الفنانة السورية سلاف فواخرجي على تعليق الفنان السوري جمال سليمان، ونشرت سلاف فواخرجي منشورًا مطولًا استهلته بعبارة موجهة للراحلة مي سكاف: "عذراً مي سكاف، ولكن يبدو أنني كنت أكثر صدقاً معك من أولئك الذين يدعون صداقتك الحرة" وأضافت معبرة عن حجم الانتقادات التي طالتها: "لقد تحملتُ الكثير من الاتهامات والشتائم بعد أن كذبني البعض واستهزأوا بكلامي عنكِ، وكعادتي، لا أعرف أن أتحدث حتى عن من أختلف معه إلا بكل احترام وتقدير".
وتابعت سلاف فواخرجي موضحة النقطة التي أثارت الجدل: "حينما ذكرت أنكِ أنتِ من طلبتِ من الجهات الأمنية اعتقالكِ برفقة مجموعة من الشباب، لأنكِ أصررتِ على التواجد معهم، وجدتُ نفسي منذ قرابة الشهرين أتعرض للتخوين والسب أمام الجميع لقد اتهموني بالتقليل من شأن رموز ثورتهم، مثل المرحومة مي، والمرحوم خالد تاجا الذي أوضحت أنه توفي في المستشفى ولم يفارق الحياة بالطريقة التي تم تداولها زوراً، فقوبلت تصريحاتي بالتكذيب والاستهزاء".
واستكملت الفنانة مستشهدة بأدلة تدعم أقوالها: "حتى ظهر أحد الأشخاص الذين يصفون أنفسهم بالأحرار وأكد ما قلته! ليصبح بذلك كلامي حقيقة دامغة ، وهذا مقطع فيديو مصور ومسجل بصوت وصورة للمرحومة مي سكاف وهي تروي القصة بنفسها! وهناك أيضاً مقطع فيديو آخر لخالتها، الفنانة القديرة فايزة شاويش، منشور على منصة يوتيوب، حيث تسرد القصة كاملة، وتوجه سؤالاً مؤثراً للراحلة قائلة: 'بتتذكري يا ميوش كيف حبّستي حالك؟'".
وفي ختام منشورها، طرحت سلاف فواخرجي سلسلة من التساؤلات المنطقية علي الاتهامات الموجهة إليها: "فإما أن تكون مي سكاف، رحمها الله، كاذبة! أو أن تكون عائلتها كاذبة! أو جيرانها كاذبون! أو أنني عندما صدقتها أصبحت كاذبة مثلها! وإما أن يكون من اتهمني بالكذب واستهزأ ضاحكاً هو الكاذب، أو من اتهمني بتعاطي ما لا يعرفه هو المتعاطي، أو أن الصامتين جميعاً على تكذيبي وشتائمي هم الكاذبون لأنهم جميعاً يعرفون الحقيقة جيداً